مذكرات الشبكة العربية

أصعب شئ عندما تبتدئ بكتابة مذكراتك

تحتار هل تبدأ من هذه اللحظة أم تبدأ

من بداية ذاكرتك وهل تكتب الأحداث العامة

أم الأحداث الخاصة أم الأثنين ، وهل تذكر

الحقائق عارية مجردة أم الأفضل أن تلفها فى

وشاح للتجميل وحتى يكون الأمر مفهوما لك وحدك

وكأنك تضع شفرة دخول لبعض أقسام الذكريات لا يدخلها

أحد بلا تصريح ، والمشكلة أنك تجد أحيانا الحقيقة

تضر أكثر ما تفيد ، لأننا بالنهاية نسأل أنفسنا!!

ماذا أفدنا وأستفدنا من ذكر الحقائق وكشفها للجميع

لأنه لا بد أن يكون لنا هدفا منطقيا من كشف الحقائق





===============

ههههههههههههههه

حد فهم حاجة من هذه الترنيمات الجوفاء ؟؟

هذه هى الشفرة التى قصدتها أى أنك لن تفهم غير الذى أردتك أنا أن تفهمه

الحيااااااااه مسرح كبير تعرض احلامنا لكن لاتحققها

الحيااااااااه مسرح كبير تعرض احلامنا لكن لاتحققها

تذكرنى نصف هذه الجملة بكلمة الفنان القديم يوسف وهبى التى كان يكررها فى مناسبات كثيرة
"ما الحياة إلا مسرح كبير"
سنجد أتفاق أن الحياة كالمسرح ، وأيضا المسرح صورة مشخصة من صورالحياة
نأتى للنصف الآخر من الجملة ، عرض الأحلام وليس تحقيقها ، هنا تكمن مشكلتنا أننا ننتظر من الحياة أن تحقق لنا أحلامنا ، هذا هو الخطأ الذى وقع فيه فترة من الزمن أن أنتظرت أن تحقق الحياة أحلامى لأن هذا هو حقى فى الحياة ، لكن مع تعميق النظرة فليس هنالك من يحقق أحلامك سواك ، ولكن أحلم على قدر أمكانياتك ، لا تحلم أن تكون ملكا وأنت شخصا عاديا ، لا تحلم أن تكون أغنى الأغنياء وأنت تبحث عن لقمة عيش تسد بها جوعك
الموازنة والتوازن بين الحلم والواقع ،،

لنقرأ هذه القصة أولا
ثم نعقب على الفكرة
أحد السجناء في عصر لويس الرابع عشر محكوم عليه بالإعدام ومسجون في جناح قلعه ، هذا السجين لم يبق على موعد إعدامه سوى ليله واحدة
.. ويروى عن لويس الرابع عشر ابتكاره لحيل وتصرفات غريبة .. وفي تلك الليلة فوجئ السجين بباب الزنزانة يفتح .. ولويس يدخل عليه مع حرسه ليقول له: أعطيك فرصه إن نجحت في استغلالها فبإمكانك إن تنجوا .. هناك مخرج موجود في جناحك بدون حراسة .. إن تمكنت من العثور عليه .. يمكنك الخروج .. وإن لم تتمكن فإن الحراس سيأتون غدا مع شروق الشمس لأخذك لحكم الإعدام ..
غادر الحراس الزنزانة مع الإمبراطور بعد أن فكوا سلاسله .. وبدأت المحاولات .. بدأ السجين يفتش في الجناح الذي سجن فيه .. والذي يحتوي على عده غرف وزوايا، ولاح له الأمل عندما اكتشف غطاء فتحه مغطاة بسجادة بالية على الأرض، وما أن فتحها حتى وجدها تؤدى إلى سلم ينزل إلى سرداب سفلي .. ويليه درج أخر يصعد مرة أخرى .. وظل يصعد إلى أن بدأ يحس بتسلل نسيم الهواء الخارجي .. مما بث في نفسه الأمل إلى أن وجد نفسه في النهاية في برج القلعة الشاهق والأرض لا يكاد يراها. عاد أدراجه حزينا
منهكا .. ولكنه واثق أن الامبراطور لايخدعه، وبينما هو ملقى على الأرض مهموم ومنهك .. ضرب بقدمه الحائط وإذا به يحس
بالحجر الذي يضع عليه قدمه يتزحزح .. فقفز وبدأ يختبر الحجر .. فوجد
بالإمكان تحريكه وما أن أزاحه.. وإذا به يجد سردابا ضيقا لا يكاد يتسع
للزحف .. فبدأ يزحف .. وبدأ يسمع صوت خرير مياه .. وأحس بالأمل لعلمه إن
القلعة تطل على نهر .. لكنه في النهاية وجد نافذة مغلقة بالحديد .. أمكنه
أن يرى النهر من خلالها .. عاد يختبر كل حجر وبقعة في السجن .. ربما كان
فيه مفتاح حجر آخر .. لكن كل محاولاته ضاعت بلا سدى والليل يمضى، واستمر
يحاول ويفتش .. وفي كل مرة يكتشف أملا جديدا .. فمرة ينتهي إلى نافذة
حديدية .. ومرة إلى سرداب طويل ذو تعرجات لا نهاية لها ليجد السرداب أعاده
لنفس الزنزانة .. وهكذا ظل طوال الليل يلهث في محاولات وبوادر أمل تلوح له
مرة من هنا ومرة من هناك .. وكلها توحي له بالأمل في أول الأمر .. لكنها في النهاية تبوء بالفشل، وأخيرا انقضت ليلة السجين كلها .. ولاحت له الشمس من خلال النافذة .. ووجد وجه الإمبراطور يطل عليه من الباب ويقول له: أراك لا زلت هنا .. قال السجين .. كنت أتوقع أنك صادق معي أيها الإمبراطور .. قال له الإمبراطور .. لقد كنت صادقا .. سأله السجين .. لم أترك بقعة في الجناح لم أحاول فيها .. فأين المخرج؟ قال له الإمبراطور: لقد تركت لك باب الزنزانة مفتوحا وغير مغلق.

الفائدة:الإنسان دائما يضع لنفسه صعوبات وعواقب ولا يلتفت إلى ما هو بسيط في حياته..
حياتنا قد تكون بسيطة بالتفكير البسيط لها، وتكون صعبة عندما يستصعب الإنسان شيئا في حياته

نذااااااااااااله مانبي مفهوووووم ياعصاكييل>>كنك واحدٍ اعرفه

من حق كل عضو يدخل ويقول تعليقه وأنا مش همنع حد من التعليق
كل اللى فى نفسك قوله ... ولاتخشى فى الحق لومة لائم

هذه المذكرات مسموح فيها بالتعليق والتحويس والمناقشة - أنا قلبى كبير

الحين احووس على كييفي وبعدين احذفهن
هع من شاان تحس لو احد علق في مدونتك ومذكراتك

لا تحذفى شئ - أساس وجودكم منور المذكرات
وبعد أنا أريدها مزينة بكلماتكم ومناقشتكم الجميلة

نغمة وتر حساس كتب:
هل تستطيع ان تطوي الورقه من النصف اكثر من 7مراات؟؟؟؟؟

قد لا أستطيع أن أطوى الورقة مثل ما قلتى ...
ولكن كما أستطيع أن أطوى أحزانى أن زادت عن الحدود
فأيضا أستطبع أن أطوى أحلامى أن فاقت قدرتى على تحقيقها
يبقى لى ما يناسبنى فقط من قطوف الحياه وما زاد لا أنظر أليه
حتى لا تتعب عينى من النظر إلى ما يرهقنى أو تتطلع نفسى
ألى مالا أقدر عليه فأعيش فى كره لحياتى وخصام مع نفسى

بداخلنا حلم أو أحلام - أمنية أو أمنيات - هدفا أو أهداف - خيالا أو خيالات
-------------
نحن لا نعيش بلا أحلام ولا أمنيات ولا أهداف وبداخلنا مساحة متغايرة من الخيال الجانح
ليس كل ما يتمناه المرء يدركه ولا كل ما يحلم به يتحقق ولا ولا ولا ولا
----------
قصور فى الفكر قصور فى الخبرة قصور فى الأمكانيات سوء حظ ، كلها من أسباب الفشل
فى الليالى الباردة أذا كان غطائك صغيرا قصيرا ماذا ستفعل - تغطى وجهك وتترك أرجلك أم تغطى أرجلك وتكشف صدرك .... مالحل
الحل أن تنكمش حتى يكفيك الغطاء ، هكذا الأحلام تنكمش أذا صادفت قصورا فى القدرة على تحقيقها ، أذا بدأت بحلم أن تكون ملكا وعجزت عن تحقيقه ، فستكتفى فى نهاية المطاف بالبحث عن أى وظيفة تكفل لك حياتك وستجد أن حلمك ذاب وأنتهى به المطاف إلى أضعف مايكون

عندما نحسن الظن بالآخرين ..!!
نعطي ونعطي ولا ننتظر منهم مقابل ..!!

نرفع راية حسن النية ..!!

نتجاوز عن أخطاءهم
نســـــــامح

ونجدد بهم الأمـــــــال

نتعب معهم ونتعب من أجلهم ونتعب منهم ..!!

نظن انهم أقرب الناس لنا

ونعقد معهم صفقات الحب والأخــــاء

نتراقص طرباً بقربهم

ونبكي حزناً لبعدهم ..!!

نظنهم بمثابة المنبه الإنساني لهفواتنا وأخطاءنا ..!!

مثالاً للصدق وأسمى علامـــات الأخــــــاء

نظن أنهم مصدر السعادة ونبع الحنان الذي يطفئ أحزاننا

ونظنهم عطاء سخي في وحشة زمن بخيل

نظنهم أول من يهرع إلينا لو تخلت عنا الدنيا بأسرها

يكبر الظن بهم ويكبر .؟!

وحين تلعب الأيام لعبتها يصعقنا ضعفهم وتخليهم ..!!

انسحابهم وبرودهــــم!!

وتخيب بهم ظنوننـــــــا !!

نكتشف وقتها أنهم من مرتادي الأقنعة الزائفة

ونكتشف (متأخرا) مدى طيبتنا وحسن ظننا!!

شاعرةالجروح كتب:
ثقافتكمااا ممتاازة

الله يكفينا شر الحاسدين



حلاوته ..... ياجماله



مذكراتنا مفتوحة ولاحد يقولنا أحذف تعليقاتكم

الحب يبدأ بالسمع والنظر

فيـتــولــد عنــــه الاستحـســــان

ثـم يـقـــــــــوى فـيـصــبـح مــــــودة
ثـم تـقـــــــــوى المـــودة فـيـصــبـح مـحـــبـة
ثـم تـقـــــــــوى المـحــبـة فـتـوجـب الهــــــوى

فـإذا قـــــــــوي الهــــــــــــوى صــــــــار عشقــاً
ثـم يـــــــــزداد العشـــــــــــق فـيـصــبـح تتييـمـــــــاً
ثـم يـزداد التتييم فيصبح ولهاً.. وهو قمةُ ما يبلغه المحب

لأنى حبيتك بجد

اكتب لك ولكن احترت ماذا اكتب
مسكت قلمى وبديت اغوص في اعماق
كلماتك سوف اركب تلك السفينه التى
سوف توصلنى الى قلبك بسلام
الى هذا القلب الذي يمتلك المشاعر
والاحساس بمن حوله انى قررت ان امتلك
تلك الجزيره اي(( قلبك)) لو كان ثمنها العمر
انى اري فيك الامل والمستقبل والحاضر والماضي
انا لم اعشق من قبل مثل عشقك
ولن اعشق احد بعدك
اكتب الخاطره وانا بشوق لكى
انى انتظر الساعه ليحل موعد لقانا
انتظر اليوم با احر من الجمر
من اجل انا ارك

الصبر طال

وإنت تسوق الدلال

تريدني يا ابن الحلال

ولا قربك أصبح محال